نجحت فرنسا والتي حظرت الحجاب في مدارسها في تعويم معركتها ضدّ الحجاب في معظم العواصم الغربية التي بدأت مؤسساتها وجمعياتها في وضع كمائن متعددّة أمام الحجاب الإسلامي الذي أصبح ظاهرة ملفتة للعيان في تفاصيل الحياة الغربية ليس في المدارس فحسب , بل أصبح معمما في كل القطاعات من قبيل أسواق العمل والمستشفيات ودور العجزة حيث تمكنت المرأة المسلمة أن تعمل بجدارة في هذه المؤسسات .
سيدي وقائدي. بهاتين الكلمتين خاطبت بهية الحريري شقيقها الرئيس الشهيد في ذكرى مرور شهر على اغتياله. غير أن خطابها المدروس، مبنى ومعنى، نطق بـِ " الحقيقة " المغايرة لتلك التي ظهرت، بالعربية والإنكليزية والفرنسية، على يافطات حملها ألوف المشاركين في التظاهرة الهائلة التي ملأت ساحة الشهداء في قلب بيروت..
"أنا بردانة وجائعة، بدأت السودانية فوزية محمود (39عامًا) جملتها القصيرة السابقة بصوتها المرتعش قبل أن يتوقف وتكملها على ذراعها، حفرت على زندها بأظافرها الحادة الطويلة بالانكليزية: "أريد لحافًا، أرجوك". فوزية تعيش على ضفاف شارع آيلف بولاية كولورادو الأميركية (غرب)، تنام بالقرب من مستودع للأخشاب مع صديقة أميركية،
أرسل الله نبيه صلى الله عليه وسلم بالرسالة العامة الخالدة ففضله بذلك على من سلفه من الأنبياء والمرسلين إذ كانوا من قبل يبعثون إلى جيل خاص من البشر أما الرسول صلى الله عليه وسلم فاختير للرسالة العامة وعلى هذا يستشهد المسلمون عندما يقرأون مثل قوله تعالى: "وما أرسلناك إلا كافة للناس بشيرا ونذيرا"(1)، ومثل قوله تعالى: "وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين"(2). و"العالمين" لغة: "أجناس الخلق"(3).
عندما يسقط العدو اللدود لإسرائيل، ياسر عرفات، كيف تتناول هذه الصحافة الإسرائيلية مرض الرئيس الراحل وسفره إلى فرنسا للعلاج ووفاته فيما بعد؟ هذه موضوعات يرصدها مركز حماية الديمقراطية في إسرائيل "قيشف" عبر متابعة ثلاث من الصحف الإسرائيلية اليومية " يديعوت أحرنوت، ومعاريف، وهأرتس"، وثلاث محطات تلفزيونية إسرائيلية هي القناة الأولى والقناة الثانية والقناة العاشرة".
شريحة كبيرة من معارضي المطالب السياسية النسائية، هم بطبيعة الحال لا يعارضون ذات المطلب بقدر ما أنهم يعارضون ما يرافقه وسيتبعه من تداعيات، وسأتطرق في هذه المقالة لنماذج من تلك الممارسات الخاطئة التي تشوه تلك المطالبة القابلة للأخذ والرد: