ّ أنّ السويد تعتبر من أكثر الدول التي قدمت خدمات جليلة للاجئين الذين وفدوا الى السويد بسبب أوضاعهم السياسية أو الأمنية أو الاقتصادية أو الانسانية , وما فتئت الدوائر السويدية المعنية تضع الخطط تلو الخطط لاستيعاب هؤلاء اللاجئين واعادة دمجهم في المجتمع السويدي . وعندما يتمعن الباحث في شؤون هؤلاء اللاجئين أو المهاجرين كما يحلو لكثيرين تسميتهم يجد أنّ هناك خللا كبيرا في استيراتيجية اعادة دمج هؤلاء المهاجرين في الواقع السويدي في مختلف المجالات .
1- " الأمر بالحجاب كان موجها لزوجات الرسول صلى الله عليه و سلم"
2- " الحجاب المقصود هو تغطية الجيب، تغطية الشعر كانت عرفا لدى العرب"
3- " الحجاب فرض للتميز بين الحرة و الأمة، و هو أمر غير موجود حاليا، وداعا للحجاب اذا!"
4- "يا ستي، الحجاب حجاب الروح، دعونا نتنفس!"
إذا كان المرء لا يجد غنى عن محاورة أبناء جنسه لما في ذلك من الفوائد والمنافع، فمن البدهي أن تعظم حاجته إلى حوار يجريه مع ذاته بين الفينة والأخرى، بل إن الحاجة الى مثل هذا الحوار لتغدو أشدّ وأمسّ، فالنفس البشرية عالم زاخر يزدحم بالعواطف والمشاعر ويموج بالهواجس والخواطر التي تعتلج فيما بينها فأيها كانت له الغلبة بسط سلطانه ومدّ رواقه على سلوك المرء وطباعه:
وتحسب أنك جِرم صغير
وفيك انطوى العالم الأكبر!
يثير الحديث عن حال هذه الأمة في نفسي شجونا كثيرة، ومن ذلك الحديث عن وحدتها، فقد أصبحت البديهيات تحتاج إلى إثبات، حيث الواقع يقول شيئا والفكر والأدب والتاريخ يقول شيئا آخر. يقول الفكر والتاريخ كنا ذات يوم لنا تاريخ وحضارة، كنا نعترف ونعتز بنخوة المعتصم وكنا نعلم الناس درب الحضارة ومعنى الحياة.
ولكن كنا لم تعد نافعة أين نحن الآن الواقع يقول إننا في تخلف في كل الميادين ابتداء من العلم وانتهاء بالفن مرورا بما شئت بعد ذلك لقد تعصب الناس حتى في الفن تحدثوا عن تزوير انتخابات في برنامج فني مؤخرا نسوا أو تناسوا أن الغناء لن يصنع لنا مجدا وأنه وسيلة ترفيه وليس غاية أمة
حول مثقف وثقافة وعن أصل هذه الكلمة وجذرها ومعناها .
نريد في البداية أن نأخذ الناحية اللغوية لهذه الكلمة ، ونترك الباقي لمن يريد الإضافة والزيادة حول هذا الموضوع .
وقد تتبعت مسار هذه الكلمة في كثير من الكتب والمراجع وكان خير كتاب بدأت به هو القرآن الكريم مع تفسير الجلالين فوجدت أن هذه الكلمة قد جاءت في الآيات الكريمة التالية :