الجنرال إيفي إيتام أحد أهم قيادات حزب " المفدال " المتطرف في الكيان الصهيوني ، ويوصف الحزب بأنه " حزب للترانسفير " ، وقبل حوالي عام استقال الحاخام يتسحاق ليفي من رئاسة " المفدال " موصيا بانتخاب الجنرال إيتام رئيسا . ويرفع إيتام منذ أن كان شريكا في الائتلاف الحاكم في الكيان الصهيوني قبل الانتخابات الأخيرة شعارا يشير به إلى مخطط خطير للترانسفير ، ففي حوار أجرته معه مجلة " نيوزويك " الأمريكية أطلق إيتام صيحته المثيرة : " أرسلوهم إلى سيناء " , وحسب ما جاء في الحوار فإنه يدعو إلى : " الضغط على مصر لقبول إقامة دولة فلسطينية في صحراء سيناء " ، وهو ما كرره أيتام مرات خلال الشهور الماضية .
ما أراه هنا، وقبل أي شروع في محاولة قراءة نص أدبي، هو أن يذهب المتلقي -بمختلف شرائحه- نحو آفاق يكتسب منها شذرات فقهية في محراب ثقافة أدب القراءة، فتمسي بمثابة مشكاة تنير أمام روحه ما خفي في ظلمة اللغة، وما توارى خلف إيقاعات الأحرف. حينها تشرق شمس اللغة أمام ناظريه فتغدو قراءاته: داخلية، تأملية، جمالية، تخيلية؛ يستمد من ثناياها إشراقاً روحياً ومتعة ذهنية في مملكة النص البهية لو أدركها ملوك وسلاطين الأرض لحسدوه عليها.
على الرغم من أنّ دولا أوروبية عديدة قد إحتكّت بالعالم العربي و الإسلامي في فترة الحركة الإستعمارية والتي دامت في بعض البلدان أزيد من مائة عام , وعلى الرغم أيضا من أنّ هذه الدول قد جمعت تفاصيل الحياة الثقافية والسياسية و الاجتماعية و الأمنية و الجغرافية والحياتية وغيرها من المجالات عن العالم العربي والإسلامي - و لو أنّ هذه المعلومات المجموعة تدوّن لكانت الحصيلة مجلدات ربما تتطلب سنوات لقرائتها -
اسم العملية: حرية العراق
الميزانية المخصصة لها:180 مليار دولار
المبرر: البحث عن أسلحة الدمار الشامل في العراق
الهدف المعلن: اسقاط نظام الحكم في العراق
الهدف المضمر: الاستيلاء على الثروات النفطية العراقية
ما الذي يربط تل أبيب بواشنطن؟ سؤال ذهب العقل العربي كل مذهب في محاولته الإجابة عنه، ما بين تفسير ديني يتأسس على وجود تحالف ديني مسيحي يهودي يستهدف منطقتنا العربية الإسلامية ،
لأسباب دينية محضة، وهو تفسير لا يعدم أن يجد ما يعززه من شواهد، وتفسير نفعي يرى المشروع الصهيوني مجرد أداة استعمارية رأسمالية لا دين لها، أو على الأكثر تتستر وراء ديباجات دينية يهودية، بهدف حشد «المادة البشرية» التي يقوم عليها المشروع.
على الرغم من إعتراف فرنسا الرسمي بالديانة الإسلامية التي يدين بها خمس ملايين مسلما فرنسيّا في فرنسا ورغم مبادرتها إلى تشكيل المجلس الإسلامي الذي يمثل الجاليات المسلمة في فرنسا إلاّ أنّ فرنسا الرسمية ما زالت غير مقتنعة لحدّ الآن بمسألة الحجاب وما زالت تتذرّع بقوانين العلمانية الفرنسية التي تنص على منع الحجّاب وتحديدا في المعاهد والمؤسسّات التربويّة , وقد بات بعض المسؤولين على هذه المؤسسّات التربويّة يمنعون المسلمات المحجبّات من مزاولة الدراسة إلى أن يخلعنّ الخمار الذي يغطّي رؤوسهنّ .