الوقت الذي يندلع فيه الضجيج والعجيج في العالم العربي حول هذه الرواية أو تلك القصة أو ذينك المسرحية فانّ هذا الضجيج يظل حبيس الواقع العربي لا يكاد يعبر الى الخرائط الثقافية الغربية التي لا تعرف شيئا عن الثقافة العربية ولا نتاجات المثقفين العرب.
بدأت فترة العكننة التي تعقب الإجازة الصيفية، ليس فقط لأننا نحن الآباء والأمهات عدنا إلى روتين العمل والواجبات اليومية، ولكن لأن الاستعداد للعام الدراسي الجديد يعني الصداع لفترة تمتد إلى نحو ثلاثة أسابيع، بعد أن أصبحت "العودة إلى المدارس" موسما تتكرس فيه كل الممارسات الاستهلاكية التي صارت ميسم مجتمعاتنا:
نصيحتي لكل من يرغب في العمل في مجال الإعلام أو الصحافة، هي أن يعثر على واسطة ليتمكن من العثور على وظيفة تلفزيونية، ولتعزيز فرصه في النجاح في الحصول على وظيفة يستحسن أن يلتحق، ولو على نفقته، بدورة دراسية في الخارج، لتعلم أساسيات وفنيات العمل التلفزيوني، ولا بد أن تكون الدراسة في الخارج لأنك لن تجد من يأخذ بيدك في محطة تلفزيونية عربية لأن معظم العاملين فيها مشغولون بتلميع أنفسهم
القرآن كتاب الله الخالد، ومعجزة رسوله العظمى، فيه الحق والنور والهدى، وهو كتاب يدعو إلى الخير ويقود البشرية إلى الرشد، ويرفعها إلى آفاق العلا، ويمنحها فيضاً من الطهر والحب والجمال.
والقرآن أعظم هدية سماوية، وأثمن منحة إلهية، تهدي العقل البشري من كل حيرة، وتدله على درب السعادة والنجاة، وهو صراط الله المستقيم، وحبله المتين.
تشكل التكتلات الإقليمية حقيقة من أهم حقائق السياسة الدولية في عالم ما بعد الحرب الباردة ، وهي تعبير عن الحاجة لتجاوز الدولة القومية ، دون تفكيكها ، وصولا إلى معادلات قوة أكثر قدرة على بناء علاقة متوازنة مع القوى الكبرى المهيمنة على مقدرات العالم . ومن الباسيفيكي شرقا إلى الأطلنطي غربا شهد العالم ولادة مجموعة من التكتلات الإقليمية التي شكل الاقتصاد أهم أسسها . وبانطلاق مسيرة الاتحاد الأفريقي ، تكون المنطقة العربية الوحيدة في العالم - تقريبا - التي ترتبط دولها بروابط عديدة جغرافية وتاريخية ، ثقافية ومصلحية ، ورغم ذلك لا يضمها تكتل إقليمي واحد .
تعترف القوانين السويدية بالاسلام والمسلمين وتمنح الحرية المطلقة للمسلمين في أداء مناسكهم واقامة شعائرهم وبناء مساجدهم , ولا تخلو محافظة سويدية من مسجد أو مدرسة اسلامية , كما أنّ اتحاد مسلمي السويد وهو مؤسسة اسلامية كبيرة تتخذ من العاصمة السويدية ستوكهولم مقرا لها يتلقى مساعدات هائلة من الجهات السويدية الرسمية,و ينتمي الى هذا الاتحاد مختلف الجمعيات الاسلامية الموجودة في السويد وهي تفوق العشرة جمعيات.