كمن يخاف دوماً ويتوقع أن يفقد أثمن ما يملك وقع علي خبر وفاة الباحثة الدكتور المهندسة نجوى عثمان. خلّفت وفاتها حزناً كبيراً في قلبي. فإني رغم البعد والغربة كنت أتابع أخبارها وانجازاتها و أقدّر إخلاصها في عملها و دأبها عليه. وفي نفس اليوم الذي بلغني فيه وفاتها، كنت أحدث ضيوفي عن إثنين من كتبها توفرا لي.
الصفحة 164 من 433