السيد كوفي عنان الأمين العام للأمم المتحدة اقترح على العالم تعريفا محدداً للإرهاب وأردف قائلاً "أرجو أن يرضينا هذا التعريف جميعا"، والتعريف الذي انتهت إليه عبقرية الأمين العام للأمم المتحدة السيد عنان بسيط فعلاً ولا يحتاج لأكثر من وصفه بالمريح الفسيح في ذات الوقت،
لست عربياً منغلقاً على بني قومي وتراثهم ورغائبهم ومصالحهم. بالعكس، أؤمن بأن الناس سواء أمام القانون، فلا تمييز بينهم بسبب الجنس ، أو الأصل، أو اللون، أو اللغة، أو الدين، أو المذهب، أو الانتماء القومي، أو الرأي السياسي، أو الظروف الشخصية أو الاجتماعية. مع ذلك لا أكتم عجبي وألمي للدور الواسـع المتشعّب، المؤثر، والمزمن الذي لعبه ويلعبه الأجانب في ماضينا وحاضرنا، ويبدو أنهم سيلعبونه في مستقبلنا.
في الرابعة والسبعين من عمره وعلى قسمات محياه تلوح آثار السنين لكنها لم تمنعه من أن يندب نفسه للقيام بأعباء جسام يعجز عن مثلها الشاب الفتي المتمتع بصحته وحواسه، ذاك هو الدكتور عدنان محمد سلمان الدليمي المتخصص في علوم العربية، لا سيما النحو، إلا انه بمواقفه السياسية الجريئة بات أشهر وأعرف،
قد يكون الاستهجان هو سيد الموقف، عندما نتكلم في مقاطعة منتجات تقنية المعلومات . وشيء متوقع أن يرفض الكثير الحديث حول هذه الفكرة كونها نوعًا من الترف الفكري، أو المبالغة في استخدام سلاح المقاطعة في منتجات هي كالماء والهواء لنا !! ولولا هذه المنتجات لما استطعت أن أكتب هذه الحروف لكم !!
الرؤية الأولى:
البنوك الإسلامية هي التي تزاول أعمال المهنة المصرفية كما يقضي قانون التجارة أو كما يقصي العرف باعتباره من أعمال البنوك وذلك وفقا لأحكام الشريعة الإسلامية ، وتقوم البنوك الإسلامية على وجه الاعتياد بقبول الودائع بأنواعها سواء في شكل حسابات جارية أو توفيرية أو استثمارية آجلة أو محدد الغرض ، وتزاول عمليات التمويل بآجالها المختلفة مستخدمة في ذلك صيغ العقود الشرعية مثل المرابحة والمشاركة والمضاربة .
الرؤية الأولى:
لقد عرف المشرع الكويتي في قانون التجارة العلامات التجارية من خلال المادة 61 / 62 ، واعتبرها هي كل ما يتخذ شكلا مميزا من كلمات أو أحروف أو إمضاءات أو أرقام أو رموز أو رسوم أو أي علامة أخرى