مدخل:
من الضروري التعرف على سر الاختلاف في معدلات النجاح والاستمرارية في المنظمات العاملة في مجال المعلومات. والواقع أن معدل النجاح والفشل يتوقف على ما تتبعه هذه المنظمات من استراتيجيات(1).
لاشك أننا نعيش الآن لحظات فارقة بين عصرين من عصور النشر، هما النشر الورقي والنشر الإلكتروني، تمامًا مثلما عاشت البشرية تلك اللحظات الفاصلة عندما اخترع يوهان جوتنبرج حروف الطباعة في منتصف القرن الخامس عشر الميلادي،
أيشك أحد أن أميركا العظمى هي كهف حقوق الإنسان وموئلها الأخير الذي تلوذ به؟ ربما كان هناك من يشك في ذلك، وربما وجدت من يتيقن خلاف ما ذكرت، غير أنني على خلاف عادتي أقر واعترف بأنها كذلك! لكن مشكلتي معها تكمن في تحديد مدلول ذلك «الإنسان» الذي ينبغي ان تحفظ حقوقه وتصان آدميته،
بدأ الحديث عن الاجتهاد الجماعي منذ قرن تقريباً، وبالتحديد في الربع الأول من القرن العشرين المنصرم، وذلك في أروقة الأزهر في مصر وبين علمائه، وتم تشكيل أول هيئة لكبار العلماء في سنة (1927م)، ثم تحولت إلى جماعة كبار العلماء في سنة (1936م)، وجاء بعد ذلك إحداث مجمع البحوث الإسلامية، التابع للجامع الأزهر، في سنة (1961م) ليحل محلها، ولكن بنحو أوسع ونظام جديد.
تُستثمر بعض الأوضاع الأمنية في الغرب للتأكيد على همجية المسلمين وبالتالي ضرورة الشروع في طردهم من الغرب لأنّهم يشكلون خطرا على التركيبة الأمنية والسياسية وحتى الإجتماعية والثقافية الغربية، والحملات المتشعبة ضد الوجود الإسلامي في الغرب ليست بمنأى عن المشروع الذي خططّ له من يملك القدرة على إزاحة البشر من أوطانهم.
دواء لعلاج الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي:
أقرّت منظمة الغذاء والدواء الأمريكية علاجا جديدًا لتخفيف التأثيرات الجانبية للعلاج الكيميائي، وتعزز فعالية هذا النوع من العلاج الخاص بعلاج سرطان الأورام الصلبة، ومنها سرطان الثدي.