"عندما قدمت ابنتي أوراقها للعمل في واحدة من أهم الشركات العاملة في النطاق الدولي في مدريد، قَبِل مدير المؤسسة كل أوراقها مجرد اطلاعه عليها عند وصولها اليه عن طريق الايميل وتعاقد معها تقريباً وغيابياً عن طريق الهاتف، لكنه أصيب بصدمة مذهلة عندما أجرى معها المقابلة الأولى فرآها بحجابها، ولدماثة في خلقه ونبلٍ في طريقته في التعامل مع موظفيه لم يعد أدراجه ولم يرجع في كلمته،
الصفحة 198 من 433