الفساد بمفهومه العام عندنا بالمغرب نهب واسع من طرف الطفليين والبيروقراطنيين على مدى عقود لمال الشعب و الثروات الوطنية. إن أغلب التجارب التي اعتمدت على الخوصصة أظهرت بجلاء أن المفسدين الكبار عندما تراكم لديهم المال المنهوب كانوا يفترسون الملكية العامة
قراءة في قصة قصيرة لنجيب محفوظ:
لنجيب محفوظ قصة قصيرة في مجموعته (خمَّارة القط الأسود) اسمها (جنَّةُ الأطفال)، البطل الرئيسي في القصة هو (الحوار) الذي يتسيَّد السرد سيادة كلَّية، ويحاصره في جمل قليلة، كأنما اضطر إليها الكاتب اضطراراً لتؤدي دور أدوات الربط لا أكثر
هل استمعتم إلى القرآن الكريم مترافقًا مع أحدث ضروب الموسيقا التصويرية الطبيعية؟! إن لم تفعلوا فسارعوا إلى ذلك قبل انتهاء العشر الأواخر من رمضان. حريّ بالذكر أن الرجال –لوفرة حظهم وليس لقلته- لن يتمكنوا من الإطلاع على الأمر إلا عن طريق روايتنا نحن النساء!
البدايـــة:
إن المشرع الكويتي تناول جريمة القذف، ونظمها في بنود قانون الجزاء الكويتي و ذلك في نص المادة 209، و قد عرفها على أنها إسناد واقعة في مكان عام أو على مسمع أو مرأى من شخص آخر غير المجني عليه تستوجب عقاب من تنسب إليه أو تؤذي سمعته.
أظن أن السبيل الأجدى والأنجع للإعداد لمستقبل أفضل هو اعتماد استراتيجية تنموية متوجهة إلى الذات ومعتمدة على عوامل داخلية يتم التحكم فيها عوض جعلها ترتكز على عوامل خارجية لا يمكن التحكم فيها كما هو حاصل إلى حد الآن بالنسبة للمغرب. وعلى هذه الاستراتيجية أن تأخذ في حسبانها القيم الاجتماعية و الثقافية للبلاد.
تبدو أوروبا في عيون ملايين من البائسين المحرومين جنة الله في أرضه، إنها الحلم الذي يسكن عقولهم ويتملك أمانيهم فأوروبا موطن الرفاه والثراء حيث الحياة الكريمة والعيشة الرضية، غير أن هذا الحلم يبقى محبوسًا في قمقم الأحلام والأماني عند السواد الأعظم من هؤلاء البائسين الذين قنعوا بما هم فيه من بؤس وحرمان ولم تحدثهم أنفسهم بالسعي إلى تحقيق ذلك الحلم المستحيل.