في ظل الوضع (الاحتكاري) الظالم والقائم للصحافة اليومية في دولة الكويت تغدو مسؤولية الكتابة والتحرير والنشر مضاعفة وكبيرة، لما لها من تأثيرٍ بالغٍ على صياغة الرأي العام وتوجيهه ومحاولة التأثير على صنّاع القرار في السلطات الثلاث العامة.
حقاً. ما الفائدة المرجوة من كدح الثانوية العامة. دعك من كل السنين التي يمضيها التلميذ أسيراً لمقعد الدراسة؟
لا تُسمعوني رجاءاً موشحات حول قيمة (العِلم) وأحلام (الجامعة)، ولا تُدخلوني في متاهات سوق العمل واقتصاد المعلوماتية. الواقع يثبت –ببرود- يا سادة أن كل هذه ليست سوى تفاصيل نكتة سيئة. جداً.
ها هو حزيران التاسع والثلاثون يطوي آخر صفحة من صفحات أيامه، ويفتح أولى صفحات عامه الأربعين. انه حزيران العام 1967 من القرن العشرين المنصرم، وتحديدا الخامس منه.
حاولت “إسرائيل” مطلع الأسبوع تغيير قواعد اللعبة في صراعها المرير مع المقاومة الإسلامية “حزب الله” على طول الخط الأزرق وفي العمق اللبناني. اتضح من تدقيق تحليلات المحللين السياسيين والمراسلين العسكريين للصحف وقنوات التلفزيون الصهيونية أن جهاز “الموساد” كان وراء عملية اغتيال القياديين في حركة الجهاد الإسلامي الأخوين محمود ونضال المجذوب في حاضرة الجنوب اللبناني صيدا.
يعتبر عمل الأطفال من المشاكل التي تسعى الدول الى إيجاد حلول لها لتعارض عمل الاطفال مع حقوق الانسان وحق الطفل في التعليم والحياة في بيئة صحية نظيفة، و لما لها من تاثير نفسي على الطفل بسبب المعاناة التي تلحق به جراء العمل.