قد لا يخفى على الكثيرين أثر التدخين على صحة الجسم ومازلنا يوما بعد يوم نكتشف الجديد عن ذلك، وما زالت الحقائق تؤكد أثر التدخين السئ على صحة المدخن ومن حوله سنتحدث هنا عن أثر التدخين على أحد أجزاء الجسم وهي البشرة التي تحيط جسمنا بغطاء من الحماية وتحتاج منا كل الرعاية لتحافظ لنا على المظهر التي نريد.
نعيش اليوم عصر التكنولوجيا والمعلومات حيث باتت فيه للأرقام أهمية خاصة وضرورة ملحة لا غنى عنها، فصار عالم الرقميات يطغى على المفردات والعبارات في الحياة اليومية، وغالبا ما تكون هذه الأرقام مرتبطة بالحالات النفسية كالقلق والتوتر لدى الأفراد والمؤسسات، فابتداء من حياة الطالب المدرسية والجامعية وعلاقتها الوثيقة بالدرجات التي تحدد معدل النجاح والرسوب وانتهاء بالحياة العملية التي تبنى عمادها على أرقام معينة
كل عيد وأنت لنا وطن .. يا وطني .. كيف أناجيك هذا الصباح ، بأية لغة أقف في محرابك ، أمد يدي مصافحا ، لاثما جبينك الوضاء ، مقبلا يديك الطاهرتين ؟ . بأي إحساس غير الأسى واللوعة . أنت ما زلت أسيرا في الأصفاد ، تهوي عليك سياط الجلاد آناء الليل وأطراف النهار . لكنك ياوطني لم يقهرك القهر ، ولا نالت من عزيمتك الصعاب .
كلا أعزائي، لم تصبني عدوى التنعيم والتليين التي تجتاح نطق كثير من المذيعات العربيات اللائي يهوين تشويه الأحرف. ولم أحول عبارة "شهر رمضان المعظم" إلى "شهر رمدان المعزم"، بل أنا أعني العبارة كما هي! اقرؤوا لتعرفوا ما أعني، ولكن أحذّركم، فالسطور الآتية تثقل القلب بالألم.
وقفَتْ ظهرا في لهيب حر الصيف وحيدة حائرة على جانب الطريق تستظل بإحدى الأشجار، وبعد أن مررتُ من جانبها بمركبتي وقطعتُ مسافة غير قليلة أدركت أن هناك شيئا غريبا فيما رأيت، فالمرأة المسنة لم تكن تشير للسيارات طالبة مَن ينقلها لمكان ما، ولم تكن هيئتها تدل على أنها كانت تنتظر أحدا!
للمرة الثانية والستين ، تنعقد الجمعية العمومية التابعة لمنظمة الأمم المتحدة في اطار انعقادها السنوي ، في نيويورك حيث مقرها الدائم . ويأتي هذا الانعقاد السنوي الذي تحرص كثير من دول العالم على حضور جلساته ، ممثلة باعلى مستوياتها السياسية ، تاكيدا على الالتزام بمبادىء الشرعية الدولية ، والانتماء الى هذه المنظمة الدولية .