التعليقات
" درهمُ ربا يأكله الرجل وهو يعلم أشد من ستةٍ وثلثين زنيةً " - رواه أحمد في المسند و الطبراني في الكبير.
واليوم، حين تقترض الدول وتقع في الربا، فإنها وشعبها تصبح مستعبدة للمرابين الدوليين بكل ما في العبودية من معانٍ.
الجزائر اقترضت 26 مليار دولار، وسددت منها 60 مليار وما زال أصل الدين باقيًا. وأنت أعلم مني بدقة هذا.
أما تانزانيا فإنها تخصص 40 % من ميزانيتها لخدمة ديونها و6,7 % للخدمات الاجتماعية، بحسب جون زيغلر منسق الأمم المتحدة للتغذية.
يجب أن يثور المثقفون و الشعب بأكمله لنيل الاستقلال الاقتصادي ورفض التبعية الاقتصادية و المالية للغرب، ومنع أي نفوذ للأجنبي داخل الجزائر.
ويجب أن تفصّل القوانين بسحب حاجات أبناء البلد و مستلزماتهم اعتمادًا على موارد البلد فقط.
لماذا قال الرسول صلى الله عليه وسلم بأن الربا أشد من الزنا؟ لأنه سيؤدي للزنا والفقر و المجاعة والضياع، ضياع أموال الناس وأرواحهم.
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة