التعليقات
أخذنا نأمل الحرية من المحتل الأجنبي بالعراق، أو المناضل للتحرر في فلسطين المحتلة، بعدما أغلقت أبواب العمل ونوافذ الأمل في البلاد المسلمة! ولا حول ولا قوة إلا بالله.
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة